وهب الله سبحانه وتعالى لنقار الخشب تكيفات مدهشة تسمح له بالقرع بشكل متكرر وبقوة على الأشجار دون التعرض للأذى
{ اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (42)}(سورة الزمر)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “البسوا ثياب البياض، فإنها أطهر وأطيب، وكفنوا فيها موتاكم”.
: (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ (32)
{فَلَا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ (38) وَمَا لَا تُبْصِرُونَ (39) إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ (40) وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ ۚ قَلِيلًا مَّا تُؤْمِنُونَ (41) وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ (42) تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ (43) } [الحاقة].
ومن علامات الساعة التي أشار إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم ما وقع من قتال عظيم في معركة صفين، حيث قتل منهم مقتلة عظيمة، والمشتكى إلى الله تعالى، وكان أمر الله تعالى قدراً مقدوراً.
إشترك في قائمنا البريدية ليصلك كل ما هو جديد من المقالات
تحقق من علبة الوارد أو مجلد الرسائل غير المرغوب فيها لتأكيد اشتراكك.