الآية القرآنية الأساسية في لقائنا الحالي هي قول الله تعالى: “… يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقاً مِن بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلَاثٍ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ{6}”[سورة الزمر]،
في هذه المقالة حرصنا على إبراز مظهر من مظاهر هذا الحفظ الإلهي للقرآن العظيم، مستفيدين من العلم الحديث الذي أثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن نص القرآن الكريم المدون في مخطوطات مكتشفة للقرآن الكريم
ففي هذه الآيات تحدي لعقولنا، فالله تعالى يخبرنا أنه بخلقة للسموات والأرض وحدوث إختلاف في الليل والنهار آيات علينا التفكر بها
قال تعالى : ( بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاساً يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشاً وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ {26} ) [سورة الأعراف ].
هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ” (سورة لقمان:11).
قال تعالى في سورة يس { لاَ ٱلشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَآ أَن تدْرِكَ ٱلقَمَرَ وَلاَ ٱلَّيلُ سَابِقُ ٱلنَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ }،
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ” إذا تثاءب أحدكم فليمسك بيده ـ وفي رواية ـ على فيه ، فإن الشيطان يدخل ” رواه مسلم
ذكر في آخر النبوءة السابقة المدونة في كتاب “عهد موسى” .. “ثم تظهر مملكته (مملكة الله) في كل مكان من خلقه”. فما هي مملكة الله ؟ وما هي علاماتها؟
إشترك في قائمنا البريدية ليصلك كل ما هو جديد من المقالات
تحقق من علبة الوارد أو مجلد الرسائل غير المرغوب فيها لتأكيد اشتراكك.